دعای هر شب دهه آخر رمضان (اقبال الاعمال)
۱۱ فروردین ۱۳۹۵ 0 ادعیه و زیاراتالجزء الأول؛ أبواب أحكام شهر رمضان؛ الباب الخامس و العشرون فيما نذكره من زيادات و دعوات في الليلة الحادي و العشرين منه و في يومها
جلد اول، باب های احکام ماه رمضان؛ باب بیست و پنجم اعمال و دعاهای وارد شده در روایات در شب و روز بیست و یکم ماه:
وَ مِنَ الزِّيَادَاتِ مَا يَتَكَرَّرُ كُلَّ لَيْلَةٍ مِنَ الْعَشْرِ الْأَوَاخِرِ فَمِنْ ذَلِكَ مَا رَوَيْنَاهُ بِإِسْنَادِنَا إِلَى أَبِي مُحَمَّدٍ هَارُونَ بْنِ مُوسَى رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ بِإِسْنَادِهِ إِلَى مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ مُرَازِمٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع
در حديثى آمده است كه امام صادق-عليه السّلام-
أَنَّهُ كَانَ يَقُولُ فِي كُلِّ لَيْلَةٍ مِنَ الْعَشْرِ الْأَوَاخِرِ
در تمام شبهاى دههى آخر ماه رمضان اين دعا را مىخواند:
اللَّهُمَّ إِنَّكَ قُلْتَ فِي كِتَابِكَ الْمُنْزَلِ (شَهْرُ رَمَضانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدىً لِلنَّاسِ وَ بَيِّناتٍ مِنَ الْهُدى وَ الْفُرْقانِ)[1]
خداوندا، در كتابى كه فروفرستادهاى، فرمودهاى: «ماه رمضان، ماهى است كه در آن قرآن براى هدايت مردم و بهعنوان نشانههاى روشن از هدايت و جداسازى [حقّ از باطل] فروفرستاده شده است.»
فَعَظَّمْتَ حُرْمَةَ شَهْرِ رَمَضَانَ بِمَا أَنْزَلْتَ فِيهِ مِنَ الْقُرْآنِ وَ خَصَصْتَهُ بِلَيْلَةِ الْقَدْرِ وَ جَعَلْتَهَا خَيْراً مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ
و با فروفرستادن قرآن، حرمت ماه رمضان را بزرگ داشته و آن را به شب قدر اختصاص دادى و شب قدر را بهتر از هزار ماه قرار دادى.
اللَّهُمَّ وَ هَذِهِ أَيَّامُ شَهْرِ رَمَضَانَ قَدِ انْقَضَتْ وَ لَيَالِيهِ قَدْ تَصَرَّمَتْ وَ قَدْ صِرْتُ
خدايا، اين روزهاى ماه رمضان است كه سپرى گرديد و شبهاى آنكه به سر آمد
يَا إِلَهِي مِنْهُ إِلَى مَا أَنْتَ أَعْلَمُ بِهِ مِنِّي وَ أَحْصَى لِعَدَدِهِ مِنَ الْخَلْقِ أَجْمَعِينَ
و-اى معبود من-وضع من در رابطه با اين ماه، به جايى رسيده كه خود آگاهتر و از همهى مردم شمارندهترى.
فَأَسْأَلُكَ بِمَا سَأَلَكَ بِهِ مَلَائِكَتُكَ الْمُقَرَّبُونَ وَ أَنْبِيَاؤُكَ الْمُرْسَلُونَ وَ عِبَادُكَ الصَّالِحُونَ
پس به آنچه فرشتگان مقرّب درگاه و پيامبران فرستادهشده و بندگان شايستهات درخواست نمودهاند،
أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ أَنْ تَفُكَّ رَقَبَتِي مِنَ النَّارِ وَ تُدْخِلَنِي الْجَنَّةَ بِرَحْمَتِكَ
از تو خواستارم كه بر محمّد و آل محمّد درود فرستى و مرا از آتش جهنّم آزاد كنى و به رحمت خود در بهشت وارد سازى
وَ أَنْ تَتَفَضَّلَ عَلَيَّ بِعَفْوِكَ وَ كَرَمِكَ وَ تَتَقَبَّلَ تَقَرُّبِي وَ تَسْتَجِيبَ دُعَائِي
و به گذشت و بزرگوارىات بر من تفضّل كنى و تقرّبم را بپذيرى و دعايم را اجابت كنى
وَ تَمُنَّ عَلَيَّ بِالْأَمْنِ يَوْمَ الْخَوْفِ مِنْ كُلِّ هَوْلٍ أَعْدَدْتَهُ لِيَوْمِ الْقِيَامَةِ
و در روز بيم از تمام گرفتارىهايى كه براى روز قيامت فراهم آوردهاى، ايمنى خود را بر من ارزانى دارى.
إِلَهِي وَ أَعُوذُ بِوَجْهِكَ الْكَرِيمِ وَ بِجَلَالِكَ الْعَظِيمِ أَنْ يَنْقَضِيَ أَيَّامُ شَهْرِ رَمَضَانَ وَ لَيَالِيهِ
معبودا، و به روى [اسما و صفات، يا ذات]باكرامت و به شكوه بزرگت پناه مىبرم از اينكه روزها و شبهاى ماه رمضان بهسر آيد
وَ لَكَ قِبَلِي تَبِعَةٌ أَوْ ذَنْبٌ تُؤَاخِذُنِي بِهِ أَوْ خَطِيئَةٌ تُرِيدُ أَنْ تَقْتَصَّهَا مِنِّي لَمْ تَغْفِرْهَا لِي
در حالى كه پيامد سوء يا گناهى داشته باشم كه مرا بدان كيفر دهى يا خطايى كه بخواهى در برابر آن از من قصاص بكشى و نيامرزيده باشى.
سَيِّدِي سَيِّدِي سَيِّدِي أَسْأَلُكَ يَا لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ إِذْ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ
سرور من سرور من سرور من، اى خدايى كه معبودى جز تو نيست، از تو درخواست مىكنم، زيرا معبودى جز تو وجود ندارد،
إِنْ كُنْتَ رَضِيتَ عَنِّي فِي هَذَا الشَّهْرِ فَازْدَدْ عَنِّي رِضًى وَ إِنْ لَمْ تَكُنْ رَضِيتَ عَنِّي فَمِنَ الْآنَ فَارْضَ عَنِّي
اگر در اين ماه از من خشنود گرديدهاى، بر خشنودىات ازمن بيفزا؛ و اگر از من خرسند نگرديدهاى، از هماكنون از من خرسند شو،
يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ يَا اللَّهُ يَا أَحَدُ يَا صَمَدُ يَا مَنْ (لَمْ يَلِدْ وَ لَمْ يُولَدْ وَ لَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُواً أَحَدٌ)[2]
اى مهربانترين مهربانان. اى خدا اى بىهمتا اى بىنياز اى خدايى كه نه زادهاى و نه زاده شدهاى و هيچ همتايى براى تو وجود ندارد.
وَ أَكْثِرْ أَنْ تَقُولَ
نيز اين دعا را بسيار تكرار كن:
أَيْ [يَا] مُلَيِّنَ الْحَدِيدِ لِدَاوُدَ عَلَيْهِ السَّلَامُ يَا كَاشِفَ الضُّرِّ وَ الْكَرْبِ الْعِظَامِ عَنْ أَيُّوبَ عَلَيْهِ السَّلَامُ
اى نرمكنندهى آهن براى حضرت داوود-درود بر او-، اى بركنارزنندهى رنجورى و اندوههاى بزرگ از حضرت ايوب-درود بر او-،
أَيْ مُفَرِّجَ هَمِّ يَعْقُوبَ عَلَيْهِ السَّلَامُ أَيْ مُنَفِّسَ غَمِّ يُوسُفَ عَلَيْهِ السَّلَامُ
اى گشايندهى دلگيرى حضرت يعقوب-درود بر او-، اى برطرفكنندهى غم حضرت يوسف-درود بر او-،
صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا أَنْتَ أَهْلُهُ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَيْهِمْ أَجْمَعِينَ
بر محمّد و آل محمّد درود فرست، همان گونه كه خود شايستهى آنى كه بر همهى آنان درود فرستى
وَ افْعَلْ بِي مَا أَنْتَ أَهْلُهُ [أَهْلٌ] وَ لَا تَفْعَلْ بِي مَا أَنَا أَهْلُهُ
و آنچه زيبندهى آنى با من كن و آنچه من سزاوار آنم با من مكن.