زیارت امام زمان (عج) به نقل از سید بن طاووس (بلدالامین)
۲۸ اردیبهشت ۱۳۹۴ 0 ادعیه و زیاراتثُمَّ قُلْ عِنْدَ نُزُولِ السَّرْدَابِ
سپس (بعد از زیارت امام زمان (عج)) هنگامی که به سرداب رسیدی، بگو:
السَّلَامُ عَلَى الْحَقِّ الْجَدِيدِ وَ الْعَالِمِ الَّذِي عِلْمُهُ لَا يَبِيدُ
السَّلَامُ عَلَى مُحْيِ الْمُؤْمِنِينَ وَ مُبِيرِ الْكَافِرِينَ السَّلَامُ عَلَى مَهْدِيِّ الْأُمَمِ وَ جَامِعِ الْكَلِمِ
السَّلَامُ عَلَى خَلَفِ السَّلَفِ وَ صَاحِبِ الشَّرَفِ السَّلَامُ عَلَى حُجَّةِ الْمَعْبُودِ وَ كَلِمَةِ الْمَحْمُودِ
السَّلَامُ عَلَى مُعِزِّ الْأَوْلِيَاءِ وَ مُذِلِّ الْأَعْدَاءِ السَّلَامُ عَلَى وَارِثِ الْأَنْبِيَاءِ وَ خَاتَمِ الْأَوْصِيَاءِ
السَّلَامُ عَلَى الْقَائِمِ الْمُنْتَظَرِ وَ الْغَائِبِ الْمُشْتَهَرِ السَّلَامُ عَلَى السَّيْفِ الشَّاهِرِ وَ الْقَمَرِ الزَّاهِرِ
وَ النُّورِ الْبَاهِرِ السَّلَامُ عَلَى شَمْسِ الظَّلَامِ وَ الْبَدْرِ التَّمَامِ السَّلَامُ عَلَى رَبِيعِ الْأَيْتَامِ وَ نَضْرَةِ الْأَيَّامِ
السَّلَامُ عَلَى صَاحِبِ الصَّمْصَامِ وَ فَلَّاقِ الْهَامِ السَّلَامُ عَلَى الدِّينِ الْمَأْثُورِ وَ الْكِتَابِ الْمَسْطُورِ
السَّلَامُ عَلَى بَقِيَّةِ اللَّهِ فِي بِلَادِهِ وَ حُجَّتِهِ عَلَى عِبَادِهِ الْمُنْتَهَى إِلَيْهِ مَوَارِيثُ الْأَنْبِيَاءِ وَ لَدَيْهِ مَوْجُودَةٌ آثَارُ الْأَصْفِيَاءِ
الْمُؤْتَمَنِ عَلَى السِّرِّ وَ الْوَلِيِّ [الْوَالِي] عَلَى الْأُمَمِ
السَّلَامُ عَلَى الْمَهْدِيِّ الَّذِي وَعَدَ اللَّهُ بِهِ الْأُمَمَ أَنْ يَجْمَعَ بِهِ الْكَلِمَ وَ يَلُمَّ بِهِ الشَّعْثَ
وَ يَمْلَأَ بِهِ الْأَرْضَ قِسْطاً وَ عَدْلًا وَ يُمَكِّنَ لَهُ وَ يُنْجِزَ لَهُ مَا وَعَدَ الْمُؤْمِنِينَ
أَشْهَدُ يَا مَوْلَايَ أَنَّكَ وَ الْأَئِمَّةَ مِنْ آبَائِكَ عَلَيْهِمُ السَّلَامُ أَئِمَّتِي وَ مَوَالِيَّ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَ يَوْمَ يَقُومُ الْأَشْهَادُ
أَسْأَلُكَ يَا مَوْلَايَ أَنْ تَسْأَلَ اللَّهَ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى فِي صَلَاحِ شَأْنِي وَ قَضَاءِ حَوَائِجِي وَ غُفْرَانِ ذُنُوبِي
وَ الْأَخْذِ بِيَدِي فِي دِينِي وَ دُنْيَايَ وَ آخِرَتِي لِي وَ لِإِخْوَانِيَ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ إِنَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ
ثم صل اثنتي عشرة ركعة بالحمد و التوحيد فيها كلها و تسبح عقيب كل ركعتين منها بتسبيح الزهراء ع و تدعو بما ذكرناه عقيب ركعتي الزيارة في زيارة عاشوراء ثم أهدها له ع ثم ادع بالصلاة المروية عن صاحب الأمر ع ثم بالدعاءين الذين بعدها و قد مر ذلك في أدعية يوم الجمعة ثم ادع بما ذكرناه ليلة النصف من شعبان و تقول في وداعه ع ما مر ذكره في وداع الرضا ع
پس بجا آور نماز زيارت را يعنى دوازده ركعت؛ در هر رکعت، حمد و توحید. بعد از هر دو ركعت سلام دهد و تسبيح زهرا عليها السلام بگويد و می خوانی بعد از دو رکعت نماز زیارت در زیارت عاشورا سپس هديه كند بسوى آن حضرت بعد نماز روایت شده از امام زمان عجل الله تعالی فرجه سپس دو دعایی که بعد از آن خوانده می شود و در دعاهای روز جمعه ذکر گردید را بخواند و بعد از آن دعای شب نیمه شعبان که گفته شد و در وداع امام زمان عجل الله تعالی فرجه وداع می کنی به آنچه در وداع امام ر ضا علیه السلام بود.