دعای اللهم انی اسالک رحمه من عندک (بلدالامین)
۲۶ اسفند ۱۳۹۳ 0 ادعیه و زیاراتوَ يُسْتَحَبُّ أَنْ يَدْعُوَ أَيْضاً بِهَذَا اَلدُّعَاءِ
و مستحب است که همچنین این دعا را در شب جمعه خوانده شود:
اَللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ رَحْمَةً مِنْ عِنْدِكَ تَهْدِي بِهَا قَلْبِي وَ تَجْمَعُ بِهَا أَمْرِي وَ تَلُمُّ بِهَا شَعْثِي وَ تَحْفَظُ بِهَا غَائِبِي
وَ تُصْلِحُ بِهَا شَاهِدِي وَ تُزَكِّي بِهَا عَمَلِي وَ تُلْهِمُنِي بِهَا رُشْدِي وَ تَعْصِمُنِي بِهَا مِنْ كُلِّ سُوءٍ
اَللَّهُمَّ أَعْطِنِي إِيمَاناً صَادِقاً وَ يَقِيناً خَالِصاً وَ رَحْمَةً أَنَالُ بِهَا شَرَفَ كَرَامَتِكَ فِي اَلدُّنْيَا وَ اَلْآخِرَةِ
اَللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ اَلْفَوْزَ فِي اَلْقَضَاءِ وَ مَنَازِلَ اَلْعُلَمَاءِ وَ عَيْشَ اَلسُّعَدَاءِ وَ اَلنَّصْرَ عَلَى اَلْأَعْدَاءِ
اَللَّهُمَّ إِنِّي أَنْزَلْتُ بِكَ حَاجَتِي وَ إِنْ ضَعُفَ عَمَلِي فَقَدِ اِفْتَقَرْتُ إِلَى رَحْمَتِكَ فَأَسْأَلُكَ يَا قَاضِيَ اَلْأُمُورِ
وَ يَا شَافِيَ اَلصُّدُورِ كَمَا تُجِيرُ بَيْنَ اَلْبُحُورِ أَنْ تُجِيرَنِي مِنْ عَذَابِ اَلسَّعِيرِ وَ مِنْ دَعْوَةِ اَلثُّبُورِ وَ مِنْ فِتْنَةِ اَلْقُبُورِ
اَللَّهُمَّ وَ مَا قَصُرَتْ عَنْهُ مَسْأَلَتِي وَ لَمْ تَبْلُغْهُ نِيَّتِي وَ لَمْ تُحِطْ بِهِ مَسْأَلَتِي مِنْ خَيْرٍ وَعَدْتَهُ أَحَداً مِنْ خَلْقِكَ فَإِنِّي أَرْغَبُ إِلَيْكَ فِيهِ
اَللَّهُمَّ يَا ذَا اَلْحَبْلِ اَلشَّدِيدِ وَ اَلْأَمْرِ اَلرَّشِيدِ أَسْأَلُكَ اَلْأَمْنَ يَوْمَ اَلْوَعِيدِ وَ اَلْجَنَّةَ يَوْمَ اَلْخُلُودِ مَعَ اَلْمُقَرَّبِينَ اَلشُّهُودِ
وَ اَلرُّكَّعِ اَلسُّجُودِ اَلْمُوفِينَ بِالْعُهُودِ إِنَّكَ رَحِيمٌ وَدُودٌ وَ إِنَّكَ تَفْعَلُ مَا تُرِيدُ
اَللَّهُمَّ اِجْعَلْنَا هَادِينَ مَهْدِيِّينَ غَيْرَ ضَالِّينَ وَ لاَ مُضِلِّينَ سِلْماً لِأَوْلِيَائِكَ وَ حَرْباً لِأَعْدَائِكَ نُحِبُّ بِحُبِّكَ اَلتَّائِبِينَ
وَ نُعَادِي بِعَدَاوَتِكَ مَنْ خَالَفَكَ اَللَّهُمَّ هَذَا اَلدُّعَاءُ وَ عَلَيْكَ اَلاِسْتِجَابَةُ وَ هَذَا اَلْجَهْدُ وَ عَلَيْكَ اَلتُّكْلاَنُ
اَللَّهُمَّ اِجْعَلْ لِي نُوراً فِي قَلْبِي وَ نُوراً فِي قَبْرِي وَ نُوراً بَيْنَ يَدَيَّ وَ نُوراً تَحْتِي وَ نُوراً فَوْقِي
وَ نُوراً فِي سَمْعِي وَ نُوراً فِي بَصَرِي وَ نُوراً فِي شَعْرِي وَ نُوراً فِي بَشَرِي وَ نُوراً فِي لَحْمِي
وَ نُوراً فِي عِظَامِي اَللَّهُمَّ أَعْظِمْ لِيَ اَلنُّورَ سُبْحَانَ اَلَّذِي اِرْتَدَى بِالْعِزِّ وَ بَانَ بِهِ سُبْحَانَ اَلَّذِي لَبِسَ اَلْمَجْدَ وَ تَكَرَّمَ بِهِ سُبْحَانَ
مَنْ لاَ يَنْبَغِي اَلتَّسْبِيحُ إِلاَّ لَهُ سُبْحَانَ ذِي اَلْفَضْلِ وَ اَلنِّعَمِ سُبْحَانَ ذِي اَلْمَجْدِ وَ اَلْكَرَمِ سُبْحَانَ ذِي اَلْجَلاَلِ وَ اَلْإِكْرَامِ .