زیارت حجج طاهره (ع) در روز جمعه (مصباح المتهجد)
۰۸ فروردین ۱۳۹۴ 0 ادعیه و زیاراتوَ رُوِيَ عَنِ اَلصَّادِقِ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ ع أَنَّهُ قَالَ:
مَنْ أَرَادَ أَنْ يَزُورَ قَبْرَ رَسُولِ اَللَّهِ ص وَ قَبْرَ أَمِيرِ اَلْمُؤْمِنِينَ وَ فَاطِمَةَ وَ اَلْحَسَنِ وَ اَلْحُسَيْنِ وَ قُبُورَ اَلْحُجَجِ ع وَ هُوَ فِي بَلَدِهِ فَلْيَغْتَسِلْ فِي يَوْمِ اَلْجُمُعَةِ وَ لْيَلْبَسْ ثَوْبَيْنِ نَظِيفَيْنِ وَ لْيَخْرُجْ إِلَى فَلاَةٍ مِنَ اَلْأَرْضِ ثُمَّ يُصَلِّي أَرْبَعَ رَكَعَاتٍ يَقْرَأُ فِيهِنَّ مَا تَيَسَّرَ مِنَ اَلْقُرْآنِ فَإِذَا تَشَهَّدَ وَ سَلَّمَ فَلْيَقُمْ مُسْتَقْبِلَ اَلْقِبْلَةِ وَ لْيَقُلْ-
اَلسَّلاَمُ عَلَيْكَ أَيُّهَا اَلنَّبِيُّ وَ رَحْمَةُ اَللَّهِ وَ بَرَكَاتُهُ
اَلسَّلاَمُ عَلَيْكَ أَيُّهَا اَلنَّبِيُّ اَلْمُرْسَلُ وَ اَلْوَصِيُّ اَلْمُرْتَضَى وَ اَلسَّيِّدَةُ اَلْكُبْرَى وَ اَلسَّيِّدَةُ اَلزَّهْرَاءُ
وَ اَلسِّبْطَانِ اَلْمُنْتَجَبَانِ وَ اَلْأَوْلاَدُ وَ اَلْأَعْلاَمُ وَ اَلْأُمَنَاءُ اَلْمُنْتَجَبُونَ
اَلْمُسْتَخْزَنُونَ جِئْتُ اِنْقِطَاعاً إِلَيْكُمْ وَ إِلَى آبَائِكُمْ وَ وَلَدِكُمُ اَلْخَلَفِ عَلَى بَرَكَةِ حَقٍّ
فَقَلْبِي لَكُمْ مُسَلِّمٌ وَ نُصْرَتِي لَكُمْ مُعَدَّةٌ حَتَّى يَحْكُمَ اَللَّهُ بِدِينِهِ
فَمَعَكُمْ مَعَكُمْ لاَ مَعَ عَدُوِّكُمْ إِنِّي لَمِنَ اَلْقَائِلِينَ بِفَضْلِكُمْ مُقِرٌّ بِرَجْعَتِكُمْ
لاَ أُنْكِرُ لِلَّهِ قُدْرَةً وَ لاَ أَزْعُمُ إِلاَّ مَا شَاءَ اَللَّهُ
سُبْحَانَ اَللَّهِ ذِي اَلْمُلْكِ وَ اَلْمَلَكُوتِ يُسَبِّحُ اَللَّهَ بِأَسْمَائِهِ جَمِيعُ خَلْقِهِ
وَ اَلسَّلاَمُ عَلَى أَرْوَاحِكُمْ وَ أَجْسَادِكُمْ وَ اَلسَّلاَمُ عَلَيْكُمْ وَ رَحْمَةُ اَللَّهِ وَ بَرَكَاتُهُ
وَ فِي رِوَايَةٍ أُخْرَى
اِفْعَلْ ذَلِكَ عَلَى سَطْحِ دَارِكَ.