دعای عظیم الشأن پیامبر (ص) (بلدالامین)
۱۹ بهمن ۱۳۹۴ 0 ادعیه و زیاراتدُعَاءٌ عَظِيمٌ مَرْوِيٌّ عَنِ النَّبِيِّ ص
دعایی عظیم و جامع که از پیامبر اکرم صلی الله علیه و آله نقل شده (و در آن اسامی اعظم خدا آورده شده و در توسل به اسم الله (جل و جلاله) و اسامی اعظم خوانده می شود)
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الْمَخْزُونِ الْمَكْنُونِ الْمَحْجُوبِ الْمَرْفُوعِ الَّذِي قَامَتْ بِهِ السَّمَاوَاتُ وَ الْأَرَضُونَ 
وَ ثَبَتَتْ بِهِ الْجِبَالُ الرَّاسِيَاتُ وَ جَرَتْ بِهِ الْبِحَارُ الزَّاخِرَاتُ وَ بِاسْمِكَ الَّذِي بِهِ تُعِزُّ وَ تُذِلُّ 
وَ بِاسْمِكَ الَّذِي أَنْزَلْتَ بِهِ التَّوْرَاةَ وَ الْإِنْجِيلَ وَ بِاسْمِكَ الَّذِي أَنْزَلْتَ بِهِ الْفُرْقَانَ وَ الزَّبُورَ 
وَ بِاسْمِكَ الَّذِي تُحْيِي بِهِ الْمَوْتَى وَ تُمِيتُ بِهِ الْأَحْيَاءَ وَ بِاسْمِكَ الَّذِي خَلَقْتَ بِهِ جَنَّتَكَ وَ نَارَكَ 
وَ بِاسْمِكَ الَّذِي إِذَا دُعِيتَ بِهِ أَجَبْتَ وَ إِذَا سُئِلْتَ بِهِ أَعْطَيْتَ وَ بِاسْمِكَ الَّذِي تَأْخُذُ بِهِ وَ تُعْطِي 
وَ بِاسْمِكَ الْجَمِيلِ الْجَلِيلِ الْكَرِيمِ وَ بِاسْمِكَ الْعَزِيزِ الْغَفُورِ الرَّحِيمِ وَ أَسْأَلُكَ بِكُلِّ مَا دَعَاكَ بِهِ كُلُّ مَلَكٍ مُقَرَّبٍ 
أَوْ نَبِيٍّ مُرْسَلٍ أَوْ رَسُولٍ مُصْطَفًى أَوْ أَحَدٍ مِمَّنْ خَلَقْتَ مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى فِي بَرٍّ أَوْ بَحْرٍ فِي شِدَّةٍ أَوْ رَخَاءٍ 
فِي غَمٍّ أَوْ هَمٍّ أَوْ كَرْبٍ فِي فَرَحٍ أَوْ تَرَحٍ فِي سَمَاءٍ أَوْ أَرْضٍ فِي سَهْلٍ أَوْ جَبَلٍ أَوْ عَانٍ خَائِفٍ 
أَوْ أَسِيرٍ مَظْلُومٍ أَوْ حَزِينٍ مُضْطَرٍّ فِي لَيْلٍ أَوْ نَهَارٍ اسْتَجَبْتَ دُعَاءَهُ وَ كَشَفْتَ بَلَاءَهُ وَ رَحِمْتَ بُكَاءَهُ وَ حَسَمْتَ شَكْوَاهُ 
فَإِنِّي أَسْأَلُكَ بِحَقِّ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ وَ بِحَقِّ أَحَبِّ الْأَسْمَاءِ إِلَيْكَ وَ أَكْرَمِهَا لَدَيْكَ وَ أَعْظَمِهَا عَلَيْكَ 
وَ بِحَقِّ إِبْرَاهِيمَ عَلَيْهِ السَّلَامُ وَ مَا أَنْزَلْتَ عَلَيْهِ وَ بِحَقِّ دَاوُدَ عَلَيْهِ السَّلَامُ وَ مَا أَنْزَلْتَ عَلَيْهِ 
وَ بِحَقِّ مُوسَى عَلَيْهِ السَّلَامُ وَ مَا أَنْزَلْتَ عَلَيْهِ وَ بِحَقِّ عِيسَى عَلَيْهِ السَّلَامُ وَ مَا أَنْزَلْتَ عَلَيْهِ 
وَ بِحَقِّ مُحَمَّدٍ الْمُصْطَفَى صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ مَا أَنْزَلْتَ عَلَيْهِ وَ بِحَقِّ جَمِيعِ الْأَنْبِيَاءِ عَلَيْهِمُ السَّلَامُ وَ مَا أَنْزَلْتَ عَلَيْهِمْ 
وَ بِحَقِّ الرَّاغِبِينَ إِلَيْكَ وَ الطَّالِبِينَ مَا لَدَيْكَ وَ بِحَقِّ السَّائِلِينَ وَ الْعَارِفِينَ وَ بِحَقِّ الْمُسَبِّحِينَ وَ الْمُسْتَغْفِرِينَ 
وَ بِحَقِّ الْمُهَلِّلِينَ وَ الْمُكَبِّرِينَ وَ بِحَقِّ الْحَامِدِينَ وَ الذَّاكِرِينَ وَ بِحَقِّ السَّاجِدِينَ وَ الرَّاكِعِينَ وَ بِحَقِّ أَسْمَائِكَ كُلِّهَا 
فَأَنْتَ أَمَرْتَ بِالدُّعَاءِ وَ تَكَفَّلْتَ بِالْإِجَابَةِ فَمِنَّا الدُّعَاءُ وَ مِنْكَ الْإِجَابَةُ وَ مِنَّا الطَّلَبُ وَ مِنْكَ الْعَطِيَّةُ 
فَإِنَّكَ تُعْطِي مِنْ سَعَةٍ وَ تَمْنَعُ مِنْ قُدْرَةٍ وَ تَعْفُو عَنْ حِلْمٍ وَ تَأْخُذُ بِجُرْمٍ 
يَا شَاهِدَ كُلِّ نَجْوَى وَ يَا مَوْضِعَ كُلِّ شَكْوَى وَ يَا مُعْطِيَ كُلِّ حَاجَةٍ وَ يَا عَالِمَ كُلِّ سَرِيرَةٍ 
وَ يَا غَافِرَ الذَّنْبِ وَ يَا قَابِلَ التَّوْبِ الْقَاضِيَ الْأَكْبَرَ وَ يَا مُنْزِلَ الْقَطْرِ وَ يَا كَرِيمَ الْعَفْوِ 
وَ يَا جَوَاداً لَا يَبْخَلُ يَا مَنْ لَا يُوَارِي مِنْهُ لَيْلٌ دَاجٍ وَ لَا بَحْرٌ عَجَّاجٌ وَ لَا سَمَاءٌ ذَاتُ أَبْرَاجٍ 
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِحَقِّ حُجَّاجِ بَيْتِكَ الْحَرَامِ عَاماً بَعْدَ عَامٍ وَ بِالرُّكْنِ وَ الْمَقَامِ وَ الْمَشْعَرِ الْحَرَامِ 
وَ بِحَقِّ الْمُلَبِّينَ وَ الدَّاعِينَ بِاللَّيْلِ وَ النَّهَارِ وَ بِحَقِ الْحِلِّ وَ الْحَرَامِ وَ بِحَقِّ النُّورِ وَ الظَّلَامِ 
وَ أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي رَفَعْتَ بِهِ السَّمَاوَاتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ مَأْسُوسٍ وَ لَا مَحْسُوسٍ
وَ سَطَحْتَ بِهِ الْأَرْضَ عَلَى وَجْهِ مَاءٍ مَحْبُوسٍ 
وَ أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي دَحَوْتَ بِهِ الْأَرَضِينَ فَانْبَسَطَتْ بِإِذْنِكَ وَ اسْتَقَرَّتْ بِعِلْمِكَ 
وَ أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الطُّهْرِ الطَّاهِرِ الْمُطَهَّرِ الَّذِي إِذَا دُعِيتَ بِهِ أَجَبْتَ وَ إِذَا سُئِلْتَ بِهِ أَعْطَيْتَ 
وَ أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الشَّامِخِ الْقُدُّوسِ الْبُرْهَانِ الْمُبِينِ الَّذِي هُوَ نُورٌ عَلَى نُورٍ 
وَ نُورٌ فَوْقَ نُورٍ وَ نُورٌ يُضِيءُ بِهِ كُلُّ نُورٍ 
وَ أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي إِذَا بَلَغَ الْأَرْضَ انْشَقَّتْ وَ إِذَا بَلَغَ السَّمَاوَاتِ تَفَتَّحَتْ 
وَ إِذَا بَلَغَ الْكُرْسِيَّ تَخَشَّعَ وَ إِذَا بَلَغَ الْعَرْشَ اهْتَزَّ 
وَ أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي اسْتَوَيْتَ بِهِ عَلَى عَرْشِكَ وَ عَلَوْتَ بِهِ عَلَى كُرْسِيِّكَ 
وَ أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي قَامَ بِهِ عَرْشُكَ وَ ارْتَعَدَتْ مِنْهُ حَمَلَتُهُ فَثَبَّتَّهم بِهِ وَ ثَبَّتَّ بِهِ حَمَلَةَ كُرْسِيِّكَ 
وَ أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي لَقَّنْتَهُ آدَمَ عَلَيْهِ السَّلَامُ بَعْدَ أَنْ أَخْرَجْتَهُ مِنَ الْجَنَّةِ فَرَحِمْتَهُ بِهِ وَ تُبْتَ عَلَيْهِ 
وَ أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي دَعَاكَ بِهِ إِدْرِيسُ فَرَفَعْتَهُ (مَكاناً عَلِيًّا)[1]
وَ أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي نَجَّيْتَ بِهِ إِبْرَاهِيمَ عَلَيْهِ السَّلَامُ خَلِيلَكَ مِنَ النَّارِ وَ جَعَلْتَ النَّارَ عَلَيْهِ (بَرْداً وَ سَلاماً)[2]
وَ أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي دَعَاكَ بِهِ يَعْقُوبُ عَلَيْهِ السَّلَامُ فَرَدَدْتَ عَلَيْهِ بَصَرَهُ وَ أَقْرَرْتَ عَيْنَهُ بِيُوسُفَ وَ جَمَعْتَ شَمْلَهُ بِهِ بَعْدَ الْفُرْقَةِ 
وَ أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي دَعَاكَ بِهِ أَيُّوبُ عَلَيْهِ السَّلَامُ فَكَشَفْتَ بَلَاءَهُ وَ ضُرَّهُ وَ آتَيْتَهُ أَهْلَهُ وَ مِثْلَهُمْ مَعَهُمْ 
وَ أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي دَعَاكَ بِهِ عَبْدُكَ مُوسَى فَمَشَى بِهِ عَلَى الْمَاءِ
وَ أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي فَلَقْتَ بِهِ الْبَحْرَ لِبَنِي إِسْرَائِيلَ وَ أَغْرَقْتَ فِرْعَوْنَ وَ مَنْ مَعَهُ 
وَ أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي دَعَاكَ بِهِ مُوسَى عَلَيْهِ السَّلَامُ (مِنْ جانِبِ الطُّورِ الْأَيْمَنِ)[3]
(فِي الْبُقْعَةِ الْمُبارَكَةِ مِنَ الشَّجَرَةِ)[4] فَكَلَّمْتَهُ تَكْلِيماً وَ اسْتَجَبْتَ لَهُ وَ أَلْقَيْتَ عَلَيْهِ مَحَبَّةً مِنْكَ 
وَ أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي دَعَتْكَ بِهِ آسِيَةُ امْرَأَةُ فِرْعَوْنَ فَاسْتَجَبْتَ لَهَا وَ بَنَيْتَ لَهَا عِنْدَكَ بَيْتاً فِي الْجَنَّةِ 
وَ أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي دَعَاكَ بِهِ ذُو النُّونِ فِي ظُلُمَاتٍ ثَلَاثٍ فَاسْتَجَبْتَ لَهُ وَ نَجَّيْتَهُ 
وَ أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي دَعَاكَ بِهِ سُلَيْمَانُ عَلَيْهِ السَّلَامُ إِذْ قَالَ رَبِّ هَبْ لِي حُكْماً (لا يَنْبَغِي لِأَحَدٍ مِنْ بَعْدِي)[5]
فَاسْتَجَبْتَ لَهُ وَ أَعْطَيْتَهُ وَ أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي أَنْزَلْتَ بِهِ الْبُرَاقَ عَلَى مُحَمَّدٍ الْمُخْتَارِ عَلَيْهِ وَ آلِهِ السَّلَامُ 
لَيْلَةَ أُسْرِيَ بِهِ إِلَى السَّمَاءِ وَ قُلْتَ لَهُ قُلْ يَا مُحَمَّدُ (سُبْحانَ الَّذِي سَخَّرَ لَنا هذا وَ ما كُنَّا لَهُ مُقْرِنِينَ وَ إِنَّا إِلى رَبِّنا لَمُنْقَلِبُونَ)[6]
وَ أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي دَعَاكَ بِهِ حَمَلَةُ عَرْشِكَ وَ كُرْسِيِّكَ وَ بِحَقِّ جَبْرَئِيلَ وَ مِيكَائِيلَ وَ إِسْرَافِيلَ وَ عِزْرَائِيلَ 
وَ بِحَقِّ مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَ رَسُولِكَ وَ بِحَقِّ مَلَائِكَتِكَ الْمُقَرَّبِينَ وَ أَنْبِيَائِكَ الْمُرْسَلِينَ وَ عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ 
وَ أَسْأَلُكَ بِحَقِّ السَّمَاءِ وَ الْأَرْضِ وَ بِحَقِّ الْجِبَالِ وَ الْبِحَارِ وَ بِحَقِّ الشَّجَرِ وَ الدَّوَابِّ وَ بِحَقِّ الرِّيحِ وَ الْهَوَاءِ 
وَ بِحَقِّ الْقَلَمِ وَ اللَّوْحِ وَ بِحَقِّ الظِّلِّ وَ الْحَرُورِ وَ بِحَقِّ الْقَمَرِ الْمُنِيرِ وَ بِحَقِّ الْبَيْتِ الْحَرَامِ 
وَ يَوْمِ مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِمُ السَّلَامُ وَ بِحَقِّ إِبْرَاهِيمَ وَ آلِ إِبْرَاهِيمَ وَ بِحَقِّ فَضَائِلِ يَوْمِ الْقِيَامَةِ 
وَ بِحَقِّ فَصْلِ الْقَضَاءِ وَ بِحَقِّ الْقِسْطِ وَ الْمِيزَانِ وَ بِحَقِّ الصُّحُفِ وَ بِحَقِّ الْقَلَمِ وَ مَا جَرَى بِهِ 
وَ بِحَقِّ اسْمِكَ الْمَرْفُوعِ عِنْدَكَ الَّذِي اسْتَأْثَرْتَ بِهِ فِي عِلْمِ الْغَيْبِ عِنْدَكَ وَ لَا تُظْهِرُهُ لِأَحَدٍ مِنْ خَلْقِكَ 
وَ لَمْ يَطَّلِعْ عَلَيْهِ أَحَدٌ مِنْ مَلَائِكَتِكَ وَ لَا نَبِيٌّ مُرْسَلٌ مِنْ رُسُلِكَ وَ أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي اسْتَقَرَّتْ بِهِ الْبِحَارُ وَ قَامَتْ بِهِ الْجِبَالُ 
وَ بِاسْمِكَ الَّذِي يَخْتَلِفُ بِهِ اللَّيْلُ وَ النَّهَارُ فَيُظْلِمُ بِهِ اللَّيْلُ وَ يُضِيءُ بِهِ النَّهَارُ وَ بِحَقِّ الْكِرَامِ الْكَاتِبِينَ 
وَ بِحَقِّ الْحَفَظَةِ الْمُوَكَّلِينَ وَ بِحَقِّ السَّبْعِ الْمَثَانِي وَ الْقُرْآنِ الْعَظِيمِ وَ بِحَقِّ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ 
وَ بِحَقِّ سُورَةِ الْبَقَرَةِ وَ آلِ عِمْرَانَ وَ النِّسَاءِ وَ الْمَائِدَةِ وَ بِحَقِّ الْأَنْعَامِ وَ الْأَعْرَافِ وَ الْأَنْفَالِ وَ التَّوْبَةِ 
وَ بِحَقِّ يُونُسَ وَ هُودٍ وَ يُوسُفَ وَ الرَّعْدِ وَ بِحَقِّ إِبْرَاهِيمَ وَ الْحِجْرِ وَ النَّحْلِ وَ بَنِي إِسْرَائِيلَ
وَ بِحَقِّ الْكَهْفِ وَ مَرْيَمَ وَ طه وَ الْأَنْبِيَاءِ وَ بِحَقِّ الْحَجِّ وَ الْمُؤْمِنِينَ وَ النُّورِ وَ الْفُرْقَانِ 
وَ بِحَقِّ الشُّعَرَاءِ وَ النَّمْلِ وَ الْقَصَصِ وَ الْعَنْكَبُوتِ وَ بِحَقِّ الرُّومِ وَ لُقْمَانَ وَ السَّجْدَةِ وَ الْأَحْزَابِ وَ سَبَإٍ 
وَ بِحَقِّ الْمَلَائِكَةِ وَ يس وَ الصَّافَّاتِ وَ ص وَ بِحَقِّ الزُّمَرِ وَ الْمُؤْمِنِ وَ حم السَّجْدَةِ وَ حم عسق 
وَ بِحَقِّ الزُّخْرُفِ وَ الدُّخَانِ وَ الْجَاثِيَةِ وَ الْأَحْقَافِ وَ بِحَقِّ سُورَةِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ 
وَ الْفَتْحِ وَ الْحُجُرَاتِ وَ ق وَ الذَّارِيَاتِ وَ بِحَقِّ الطُّورِ وَ النَّجْمِ وَ الْقَمَرِ وَ الرَّحْمَنِ 
وَ بِحَقِّ الْوَاقِعَةِ وَ الْحَدِيدِ وَ الْمُجَادَلَةِ وَ الْحَشْرِ وَ الْمُمْتَحَنَةِ وَ الصَّفِّ 
وَ بِحَقِّ الْجُمُعَةِ وَ الْمُنَافِقِينَ وَ التَّغَابُنِ وَ الطَّلَاقِ وَ التَّحْرِيمِ 
وَ بِحَقِّ تَبَارَكَ وَ ن وَ الْحَاقَّةِ وَ الْمَعَارِجِ وَ بِحَقِّ نُوحٍ وَ الْجِنِّ وَ الْمُزَّمِّلِ وَ الْمُدَّثِّرِ 
وَ بِحَقِّ الْقِيَامَةِ وَ الْإِنْسَانِ وَ الْمُرْسَلَاتِ وَ النَّبَإِ الْعَظِيمِ وَ النَّازِعَاتِ 
وَ بِحَقِّ عَبَسَ وَ التَّكْوِيرِ وَ الِإِنْفِطَارِ وَ الْمُطَفِّفِينَ وَ بِحَقِّ الْإِنْشِقَاقِ وَ الْبُرُوجِ وَ الطَّارِقِ 
وَ بِحَقِّ الْأَعْلَى وَ الْغَاشِيَةِ وَ الْفَجْرِ وَ الْبَلَدِ وَ بِحَقِّ الشَّمْسِ وَ اللَّيْلِ وَ الضُّحَى وَ أَ لَمْ نَشْرَحْ وَ التِّينِ 
وَ بِحَقِّ الْعَلَقِ وَ الْقَدْرِ وَ لَمْ يَكُنْ وَ الزَّلْزَلَةِ وَ الْعَادِيَاتِ وَ بِحَقِّ الْقَارِعَةِ وَ التَّكَاثُرِ وَ الْعَصْرِ وَ الْهُمَزَةِ وَ الْفِيلِ وَ قُرَيْشٍ 
وَ بِحَقِّ أَ رَأَيْتَ وَ الْكَوْثَرِ وَ قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ وَ النَّصْرِ وَ تَبَّتْ وَ بِحَقِّ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ السُّورَةَ وَ بِحَقِّ الْفَلَقِ وَ النَّاسِ 
وَ أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي عَلَّمْتَهُ مَلَكَ الْمَوْتِ وَ قَبَضَ بِهِ أَرْوَاحَ الْخَلْقِ وَ بِاسْمِكَ الَّذِي كَتَبْتَهُ عَلَى سُرَادِقِ عَرْشِكَ 
يَا مَنْ لَا يَخْفَى عَلَيْهِ سُؤَالُ سَائِلٍ يَا مَنْ لَا يُلْهِيهِ قَوْلُ قَائِلٍ يَا مَنْ لَا تَنْقُصُ خَزَائِنَهُ الْعَطَايَا يَا مَنْ هُوَ كُلَّ يَوْمٍ فِي شَأْنٍ 
أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي كُتِبَ عَلَى وَرَقِ الزَّيْتُونِ وَ أُلْقِيَ فِي النَّارِ فَلَمْ يَحْتَرِقْ يَا مُفَرِّجَ غَمِّ الْمَغْمُومِينَ 
وَ يَا دَافِعُ عَنِ الْمَكْرُوبِينَ وَ يَا مُونِسَ الْمُوَحِّدِينَ وَ يَا غِيَاثَ الْمُسْتَغِيثِينَ وَ يَا جَارَ الْمُسْتَجِيرِينَ 
وَ يَا مَلَاذَ الْمُتَحَيِّرِينَ وَ يَا جَبَّارَ الْمُتَجَبِّرِينَ وَ يَا رَبَّ الْعَالَمِينَ أَسْأَلُكَ بِمَعَاقِدِ الْعِزِّ مِنْ عَرْشِكَ
وَ مُنْتَهَى الرَّحْمَةِ مِنْ كِتَابِكَ وَ إِنْفَاذِ وَحْيِكَ فِي خَلْقِكَ وَ إِثْبَاتِ حُكْمِكَ فِي لَوْحِكَ وَ عِلْمِ خَلْقِكَ فِي قَلَمِكَ 
وَ بِاسْمِكَ الْعَلِيِّ الْأَعْلَى الْعَظِيمِ الْأَعْظَمِ وَ أَسْأَلُكَ بِالرِّيَاحِ وَ مَا ذَرَتْ وَ الْبِحَارِ وَ مَا جَرَتْ وَ الْأَرْضِ 
وَ مَا أَقَلَّتْ وَ السَّمَاءِ وَ مَا أَظَلَّتْ وَ بِحَقِّ الْمَلَائِكَةِ الْأَوَّلِينَ وَ الْآخِرِينَ وَ بِحَقِّ الْمُسْتَغْفِرِينَ آنَاءَ اللَّيْلِ 
وَ أَطْرَافَ النَّهَارِ وَ بِحَقِّ إِبْرَاهِيمَ خَلِيلِكَ وَ آدَمَ صَفِيِّكَ وَ مُوسَى كَلِيمِكَ وَ عِيسَى رُوحِكَ وَ دَاوُدَ نَبِيِّكَ 
وَ نُوحٍ رَسُولِكَ وَ مِيكَائِيلَ صَاحِبِ وَحْيِكَ وَ إِسْرَافِيلَ صَاحِبِ نَفْخِكَ وَ جَبْرَئِيلَ أَمِينِكَ 
وَ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ عِتْرَتِهِ خِيَرَتِكَ مِنْ خَلْقِكَ وَ بِحَقِّ كُلِّ مُنَادٍ وَ دَاعٍ 
وَ بِحَقِّ كُلِّ مُسَبِّحٍ وَ ذَاكِرٍ وَ مُصَلِّي وَ قَارِئٍ وَ شَاهِدٍ وَ غَائِبٍ وَ غَرِيبٍ وَ كُلِّ حَاجٍّ 
وَ مُعْتَمِرٍ مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى فِيمَا مَضَى وَ فِيمَا بَقِيَ مِنْ عُمُرِي وَ بِكُلِّ اسْمٍ هُوَ لَكَ 
فِي بَرٍّ أَوْ بَحْرٍ أَوْ سَهْلٍ أَوْ جَبَلٍ وَ بِحَقِّ كُلِّ اسْمٍ دَعَاكَ بِهِ مَلَكٌ مُقَرَّبٌ أَوْ نَبِيٌّ مُرْسَلٌ 
وَ بِحَقِّ اسْمِكَ الَّذِي لَا تُخَيِّبُ مَنْ دَعَاكَ بِهِ إِلَّا صَلَّيْتَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ 
وَ أَحْيَيْتَنِي وَ كَشَفْتَ كَرْبِي وَ سَتَرْتَ ذُنُوبِي وَ قَضَيْتَ حَوَائِجِي 
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ بَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ ارْحَمْ مُحَمَّداً وَ آلَ مُحَمَّدٍ 
كَمَا صَلَّيْتَ وَ بَارَكْتَ وَ تَرَحَّمْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَ آلِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ 
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مَلَائِكَتِكَ الْمُقَرَّبِينَ وَ أَنْبِيَائِكَ الْمُرْسَلِينَ وَ عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ وَ أَهْلِ طَاعَتِكَ أَجْمَعِينَ
مِنْ أَهْلِ السَّمَاوَاتِ وَ أَهْلِ الْأَرَضِينَ اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِلْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ وَ الْمُسْلِمِينَ وَ الْمُسْلِمَاتِ 
الْأَحْيَاءِ مِنْهُمْ وَ الْأَمْوَاتِ وَ تَابِعْ بَيْنَنَا وَ بَيْنَهُمْ فِي الْخَيْرَاتِ وَ أَدْخِلْنَا وَ إِيَّاهُمُ الْجَنَّاتِ إِنَّكَ سَمِيعُ الدَّعَوَاتِ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ 
وَ سَلْ حَاجَتَكَ
و حاجاتت را از خدای متعال درخواست کن
[1]) سوره مریم، آیه 57 [2]) سوره الانبیاء، آیه 69 [3]) سوره مریم، آیه 52 [4]) سوره القصص، آیه 30









