آداب وقت خواب و دعاهای آن (مصباح المتهجد)
۱۳ اسفند ۱۳۹۳ 0 ادعیه و زیاراتفإذا أوى إلى فراشه فليقل-
أَعُوذُ بِعِزَّةِ اَللَّهِ وَ أَعُوذُ بِقُدْرَةِ اَللَّهِ وَ أَعُوذُ بِجَمَالِ اَللَّهِ وَ أَعُوذُ بِسُلْطَانِ اَللَّهِ وَ أَعُوذُ بِجَبَرُوتِ اَللَّهِ
وَ أَعُوذُ بِمَلَكُوتِ اَللَّهِ وَ أَعُوذُ بِدَفْعِ اَللَّهِ وَ أَعُوذُ بِجَمْعِ اَللَّهِ وَ أَعُوذُ بِمُلْكِ اَللَّهِ وَ أَعُوذُ بِرَحْمَةِ اَللَّهِ
وَ أَعُوذُ بِرَسُولِ اَللَّهِ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ وَ ذَرَأَ وَ بَرَأَ وَ مِنْ شَرِّ اَلْعَامَّةِ وَ اَلسَّامَّةِ
وَ مِنْ شَرِّ فَسَقَةِ اَلْجِنِّ وَ اَلْإِنْسِ وَ مِنْ شَرِّ فَسَقَةِ اَلْعَرَبِ وَ اَلْعَجَمِ وَ مِنْ شَرِّ كُلِّ دَابَّةٍ
فِي اَللَّيْلِ وَ اَلنَّهَارِ أَنْتَ آخِذٌ بِنٰاصِيَتِهٰا إِنَّ رَبِّي عَلىٰ صِرٰاطٍ مُسْتَقِيمٍ
فَإِذَا أَرَادَ اَلنَّوْمَ فَلْيَتَوَسَّدْ يَمِينَهُ وَ لْيَقُلْ
بِسْمِ اَللَّهِ وَ بِاللَّهِ وَ فِي سَبِيلِ اَللَّهِ وَ عَلَى مِلَّةِ رَسُولِ اَللَّهِ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ
اَللَّهُمَّ إِنِّي أَسْلَمْتُ نَفْسِي إِلَيْكَ وَ وَجَّهْتُ وَجْهِي إِلَيْكَ وَ فَوَّضْتُ أَمْرِي إِلَيْكَ وَ أَلْجَأْتُ ظَهْرِي إِلَيْكَ رَغْبَةً مِنْكَ
وَ رَهْبَةً إِلَيْكَ لاَ مَلْجَأَ وَ لاَ مَنْجَى مِنْكَ إِلاَّ إِلَيْكَ اَللَّهُمَّ آمَنْتُ بِكُلِّ كِتَابٍ أَنْزَلْتَهُ وَ بِكُلِّ رَسُولٍ أَرْسَلْتَهُ .
ثم يسبح تسبيح الزهراء ع ثم يقرأ قُلْ هُوَ اَللّٰهُ أَحَدٌ و المعوذتين ثلاث مرات و آية السخرة [1] و شَهِدَ اَللّٰهُ [2] و إِنّٰا أَنْزَلْنٰاهُ فِي لَيْلَةِ اَلْقَدْرِ إحدى عشرة مرة- ثم ليقل-
لاٰ إِلٰهَ إِلاَّ اَللّٰهُ وَحْدَهُ لاٰ شَرِيكَ لَهُ - لَهُ اَلْمُلْكُ وَ لَهُ اَلْحَمْدُ يُحْيِي وَ يُمِيتُ وَ هُوَ حَيٌّ لاَ يَمُوتُ بِيَدِهِ اَلْخَيْرُ- وَ هُوَ عَلىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ
ثُمَّ يَقُولُ-
أَعُوذُ بِاللَّهِ اَلَّذِي (يُمْسِكُ اَلسَّمٰاءَ أَنْ تَقَعَ عَلَى اَلْأَرْضِ) [3] إِلاّٰ بِإِذْنِهِ مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ وَ ذَرَأَ وَ بَرَأَ
وَ أَنْشَأَ وَ صَوَّرَ وَ مِنْ شَرِّ اَلشَّيْطَانِ وَ شَرِكِهِ وَ نَزْغِهِ وَ مِنْ شَرِّ شَيَاطِينِ اَلْإِنْسِ وَ اَلْجِنِّ وَ أَعُوذُ بِكَلِمَاتِ اَللَّهِ اَلتَّامَّةِ
وَ مِنْ شَرِّ اَلسَّامَّةِ وَ اَلْهَامَّةِ وَ اَللاَّمَّةِ وَ اَلْخَاصَّةِ وَ اَلْعَامَّةِ وَ مِنْ شَرِّ مٰا يَنْزِلُ مِنَ اَلسَّمٰاءِ وَ مٰا يَعْرُجُ فِيهٰا
وَ مِنْ شَرِّ مٰا يَلِجُ فِي اَلْأَرْضِ وَ مٰا يَخْرُجُ مِنْهٰا وَ مِنْ شَرِّ طَوَارِقِ اَللَّيْلِ وَ اَلنَّهَارِ إِلاَّ طَارِقاً
يَطْرُقُ بِخَيْرٍ بِاللَّهِ اَلرَّحْمَنِ اِسْتَعَنْتُ وَ عَلَى اَللَّهِ تَوَكَّلْتُ وَ هُوَ حَسْبِي وَ نِعْمَ اَلْوَكِيلُ .
وَ رُوِيَ عَنِ اَلنَّبِيِّ ص أَنَّهُ قَالَ:
مَنْ قَرَأَ أَلْهٰاكُمُ اَلتَّكٰاثُرُ عِنْدَ اَلنَّوْمِ وُقِيَ فِتْنَةَ اَلْقَبْرِ.
وَ عَنْ أَبِي اَلْحَسَنِ مُوسَى بْنِ جَعْفَرٍ ع أَنَّهُ قَالَ:
يُسْتَحَبُّ أَنْ يَقْرَأَ اَلْإِنْسَانُ عِنْدَ اَلنَّوْمِ إِحْدَى عَشْرَةَ مَرَّةً إِنّٰا أَنْزَلْنٰاهُ فِي لَيْلَةِ اَلْقَدْرِ . وَ مَنْ يَتَفَزَّعُ بِاللَّيْلِ يُسْتَحَبُّ لَهُ أَنْ يَقْرَأَ إِذَا أَوَى إِلَى فِرَاشِهِ- اَلْمُعَوِّذَتَيْنِ وَ آيَةَ اَلْكُرْسِيِّ