کیفیت نماز شب (مصباح المتهجد)
۱۴ اسفند ۱۳۹۳ 0 ادعیه و زیاراتفَإِذَا اِنْتَبَهَ مِنَ اَلنَّوْمِ فَلْيَقُلْ
اَلْحَمْدُ لِلَّهِ اَلَّذِي أَحْيَانِي بَعْدَ مَا أَمَاتَنِي وَ إِلَيْهِ اَلنُّشُورُ اَلْحَمْدُ لِلَّهِ اَلَّذِي رَدَّ عَلَيَّ رُوحِي لِأَحْمَدَهُ وَ أَعْبُدَهُ
فَإِذَا سَمِعَ أَصْوَاتَ اَلدُّيُوكِ فَلْيَقُلْ
سُبُّوحٌ قُدُّوسٌ رَبُّ اَلْمَلاَئِكَةِ وَ اَلرُّوحِ سَبَقَتْ رَحْمَتُكَ غَضَبَكَ لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ عَمِلْتُ سُوءاً
وَ ظَلَمْتُ نَفْسِي فَاغْفِرْ لِي إِنَّهُ لاَ يَغْفِرُ اَلذُّنُوبَ إِلاَّ أَنْتَ فَتُبْ عَلَيَّ إِنَّكَ أَنْتَ اَلتَّوّٰابُ اَلرَّحِيمُ
اَلْحَمْدُ لِلَّهِ اَلَّذِي أَبَاتَنِي فِي عُرُوقٍ سَاكِنَةٍ وَ رَدَّ إِلَيَّ مَوْلاَيَ نَفْسِي بَعْدَ مَوْتِهَا وَ لَمْ يُمِتْهَا فِي مَنٰامِهٰا
اَلْحَمْدُ لِلَّهِ اَلَّذِي (يُمْسِكُ اَلسَّمٰاءَ أَنْ تَقَعَ عَلَى اَلْأَرْضِ إِلاّٰ بِإِذْنِهِ) [1]
(وَ لَئِنْ زٰالَتٰا إِنْ أَمْسَكَهُمٰا مِنْ أَحَدٍ مِنْ بَعْدِهِ إِنَّهُ كٰانَ حَلِيماً غَفُوراً) [2]
اَلْحَمْدُ لِلَّهِ اَلَّذِي لَمْ يُرِنِي فِي مَنَامِي وَ قِيَامِي سُوءاً
اَلْحَمْدُ لِلَّهِ اَلَّذِي يُمِيتُ اَلْأَحْيَاءَ وَ يُحْيِ اَلْمَوْتىٰ وَ هُوَ عَلىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ
اَلْحَمْدُ لِلَّهِ اَلَّذِي (يَتَوَفَّى اَلْأَنْفُسَ حِينَ مَوْتِهٰا وَ اَلَّتِي لَمْ تَمُتْ فِي مَنٰامِهٰا فَيُمْسِكُ اَلَّتِي قَضىٰ عَلَيْهَا اَلْمَوْتَ
وَ يُرْسِلُ اَلْأُخْرىٰ إِلىٰ أَجَلٍ مُسَمًّى إِنَّ فِي ذٰلِكَ لَآيٰاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ) [3]
اَلْحَمْدُ لِلَّهِ اَلَّذِي أَبَاتَنِي فِي عَافِيَةٍ وَ صَبَّحَنِي عَلَيْهَا سَاكِنَةً عُرُوقِي هَادِياً قَلْبِي سَالِماً بَدَنِي سَوِيّاً
خَلْقِي حَسَنَةً صُورَتِي لَمْ يُصِبْنِي قَارِعَةٌ وَ لَمْ يَنْزِلْ بِي بَلِيَّةٌ وَ لَمْ يَهْتِكْ لِي سِتْراً وَ لَمْ يَقْطَعْ عَنِّي رِزْقاً
وَ لَمْ يُسَلِّطْ عَلَيَّ عَدُوّاً وَ قَدْ أَحْسَنَ بِي وَ أَحْسَنَ إِلَيَّ دَفَعَ عَنِّي أَبْوَابَ اَلْبَلاَءِ كُلَّهَا وَ عَافَانِي مِنْ جُمَلِهَا
لاَ إِلَهَ إِلاَّ اَللَّهُ اَلْحَيُّ اَلْقَيُّومُ وَ هُوَ عَلىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ وَ سُبْحَانَ اَللَّهِ رَبِّ اَلنَّبِيِّينَ وَ إِلَهِ اَلْمُرْسَلِينَ وَ سُبْحَانَ اَللَّهِ
رَبِّ اَلسَّمَاوَاتِ اَلسَّبْعِ وَ مَا فِيهِنَّ وَ رَبِّ اَلْأَرَضِينَ اَلسَّبْعِ وَ مَا فِيهِنَّ وَ رَبِّ اَلْعَرْشِ اَلْعَظِيمِ- وَ اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ اَلْعٰالَمِينَ
فَإِذَا نَظَرَ إِلَى اَلسَّمَاءِ فَلْيَقُلْ
اَللَّهُمَّ إِنَّهُ لاَ يُوَارِي مِنْكَ لَيْلٌ سَاجٍ وَ لاَ سَمَاءٌ ذَاتُ أَبْرَاجٍ وَ لاَ أَرْضٌ ذَاتُ مِهَادٍ-
وَ لاَ (ظُلُمٰاتٌ بَعْضُهٰا فَوْقَ بَعْضٍ) [4] وَ لاَ بَحْرٌ لُجِّيٌّ يُدْلِجُ بَيْنَ يَدَيِ اَلْمُدْلِجِ مِنْ خَلْقِكَ
تُدْلِجُ اَلرَّحْمَةَ عَلَى مَنْ تَشَاءُ مِنْ خَلْقِكَ تَعْلَمُ خٰائِنَةَ اَلْأَعْيُنِ وَ مٰا تُخْفِي اَلصُّدُورُ
غَارَتِ اَلنُّجُومُ وَ نَامَتِ اَلْعُيُونُ وَ أَنْتَ اَلْحَيُّ اَلْقَيُّومُ لاَ تَأْخُذُكَ سِنَةٌ وَ لاٰ نَوْمٌ -
سُبْحٰانَ اَللّٰهِ رَبِّ اَلْعٰالَمِينَ وَ إِلَهِ اَلْمُرْسَلِينَ- وَ اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ اَلْعٰالَمِينَ
فَلْيَقْرَأْ خَمْسَ آيَاتٍ مِنْ آخِرِ آلِ عِمْرَانَ مِنْ قَوْلِهِ
(إِنَّ فِي خَلْقِ اَلسَّمٰاوٰاتِ
إِلَى قَوْلِهِ
إِنَّكَ لاٰ تُخْلِفُ اَلْمِيعٰادَ) [5]
وَ يُسْتَحَبُّ أَيْضاً أَنْ يَقُولَ
يَا نُورَ اَلنُّورِ يَا مُدَبِّرَ اَلْأُمُورِ يَا مَنْ يَلِي اَلتَّدْبِيرَ وَ يُمْضِي
اَلْمَقَادِيرَ أَمْضِ مَقَادِيرِي فِي يَوْمِي هَذَا إِلَى اَلسَّلاَمَةِ وَ اَلْعَافِيَةِ
وَ يُسْتَحَبُّ أَيْضاً أَنْ يَقُولَ إِذَا نَظَرَ إِلَى اَلسَّمَاءِ
يَا مَنْ بَنَى اَلسَّمَاءَ بَائِدَةً وَ جَعَلَهَا سَقْفاً مَرْفُوعاً يَا وَاسِعَ اَلْمَغْفِرَةِ
يَا بَاسِطَ اَلْيَدَيْنِ بِالرَّحْمَةِ يَا مَنْ فَرَشَ اَلْأَرْضَ وَ جَعَلَهَا مِهَاداً يَا مَنْ
(خَلَقَ اَلزَّوْجَيْنِ اَلذَّكَرَ وَ اَلْأُنْثىٰ) [6] اِجْعَلْنِي مِنَ اَلذَّاكِرِينَ لَكَ وَ اَلْخَائِفِينَ مِنْكَ
اَللَّهُمَّ أَنْزِلْ عَلَيَّ مِنْ بَرَكَاتِ اَلسَّمَاءِ وَ اِفْتَحْ لِي أَبْوَابَ رَحْمَتِكَ وَ أَغْلِقْ عَنِّي أَبْوَابَ نِقْمَتِكَ
وَ عَافِنِي مِنْ شَرِّ فَسَقَةِ سُكَّانِ اَلْهَوَاءِ وَ سُكَّانِ اَلْأَرْضِ إِنَّكَ كَرِيمٌ وَهَّابٌ
سُبْحَانَكَ مَا أَعْظَمَ مُلْكَكُ وَ أَقْهَرَ سُلْطَانَكَ وَ أَغْلَبَ جُنْدَكَ وَ سُبْحَانَكَ وَ بِحَمْدِكَ مَا أَغَرَّ خَلْقَكَ
وَ مَا أَغْفَلَهُمْ عَنْ عَظِيمِ آيَاتِكَ وَ كَبِيرِ خَزَائِنِكَ وَ سُبْحَانَكَ مَا أَوْسَعَ خَزَائِنَكَ وَ سُبْحَانَكَ
وَ بِحَمْدِكَ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ اِجْعَلْنِي مِنَ اَلذَّاكِرِينَ وَ لاَ تَجْعَلْنِي مِنَ اَلْغَافِلِينَ .
و قد قدمنا آداب الخلوة و القول عند قضاء الحاجة فلا وجه لتكراره فإذا أراد الوضوء فليعمد إلى السواك و ليسك فاه فإنه يستحب عند كل صلاة و خاصة في السحر و ليتوضأ على ما مضى شرحه و الأدعية فيه
فَإِذَا فَرَغَ مِنْ وُضُوئِهِ قَالَ-
اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ اَلْعٰالَمِينَ اَللَّهُمَّ اِجْعَلْنِي مِنَ اَلتَّوَّابِينَ وَ اِجْعَلْنِي مِنَ اَلْمُتَطَهِّرِينَ
وَ لْيَقُلْ
بِسْمِ اَللَّهِ وَ بِاللَّهِ اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ اَللَّهُمَّ اِجْعَلْنِي مِمَّنْ يُحِبُّ اَلْخَيْرَاتِ
وَ يَعْمَلُ بِهَا وَ يُعِينُ عَلَيْهَا وَ يُسَارِعُ إِلَى اَلْخَيْرِ وَ يَعْمَلُ بِهِ وَ يُعِينُ عَلَيْهِ وَ أَعِنِّي عَلَى طَاعَتِكَ
وَ طَاعَةِ رَسُولِكَ صَلَوَاتُكَ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ أَعُوذُ بِكَ مِنَ اَلشَّرِّ وَ عَمَلِهِ وَ أَعُوذُ بِكَ مِنْ سَخَطِكَ وَ اَلنَّارِ
فَإِذَا أَرَادَ دُخُولَ اَلْمَسْجِدِ فَلْيَقُلْ
بِسْمِ اَللَّهِ وَ بِاللَّهِ وَ مِنَ اَللَّهِ وَ إِلَى اَللَّهِ وَ مَا شَاءَ اَللَّهُ وَ خَيْرُ اَلْأَسْمَاءِ لِلَّهِ- تَوَكَّلْتُ عَلَى اَللّٰهِ لاَ حَوْلَ وَ لاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللَّهِ اَلْعَظِيمِ
اَللَّهُمَّ اِجْعَلْنِي مِنْ عُمَّارِ مَسَاجِدِكَ وَ عُمَّارِ بُيُوتِكَ اَللَّهُمَّ إِنِّي عَبْدُكَ اِبْنُ عَبْدِكَ اِبْنُ أَمَتِكَ اِفْتَقَرْتُ إِلَى رَحْمَتِكَ
وَ أَنْتَ غَنِيٌّ عَنِّي وَ عَنْ عَذَابِي تَجِدُ مِنْ خَلْقِكَ مَنْ تُعَذِّبُهُ وَ لاَ أَجِدُ مَنْ يَغْفِرُ لِي غَيْرَكَ-
ظَلَمْتُ نَفْسِي وَ عَمِلْتُ سُوءاً فَاغْفِرْ لِي وَ اِرْحَمْنِي وَ تُبْ عَلَيَّ إِنَّكَ أَنْتَ اَلتَّوّٰابُ اَلرَّحِيمُ
اَللَّهُمَّ اِفْتَحْ لِي أَبْوَابَ رَحْمَتِكَ وَ أَغْلِقْ عَنِّي أَبْوَابَ مَعْصِيَتِكَ
اَللَّهُمَّ أَعْطِنِي فِي مَقَامِي هَذَا جَمِيعَ مَا أَعْطَيْتَ أَوْلِيَاءَكَ وَ أَهْلَ طَاعَتِكَ
وَ اِصْرِفْ عَنِّي جَمِيعَ مَا صَرَفْتَ عَنْهُمْ مِنْ شَرٍّ- (رَبَّنٰا لاٰ تُؤٰاخِذْنٰا إِنْ نَسِينٰا أَوْ أَخْطَأْنٰا
رَبَّنٰا وَ لاٰ تَحْمِلْ عَلَيْنٰا إِصْراً كَمٰا حَمَلْتَهُ عَلَى اَلَّذِينَ مِنْ قَبْلِنٰا رَبَّنٰا وَ لاٰ تُحَمِّلْنٰا مٰا لاٰ طٰاقَةَ لَنٰا بِهِ
وَ اُعْفُ عَنّٰا وَ اِغْفِرْ لَنٰا وَ اِرْحَمْنٰا أَنْتَ مَوْلاٰنٰا فَانْصُرْنٰا عَلَى اَلْقَوْمِ اَلْكٰافِرِينَ) [7]
اَللَّهُمَّ اِفْتَحْ مَسَامِعَ قَلْبِي لِذِكْرِكَ وَ ثَبِّتْنِي وَ اُرْزُقْنِي نَصْرَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ ثَبِّتْنِي عَلَى أَمْرِهِمْ
وَ أَصْلِحْ ذَاتَ بَيْنِهِمْ وَ اِحْفَظْهُمْ (مِنْ بَيْنِ أَيْدِيهِمْ وَ مِنْ خَلْفِهِمْ وَ عَنْ أَيْمٰانِهِمْ وَ عَنْ شَمٰائِلِهِمْ) [8]
وَ اِمْنَعْهُمْ أَنْ يُوصَلَ إِلَيْهِمْ بِشَرٍّ وَ إِيَّايَ اَللَّهُمَّ عَبْدُكَ وَ زَائِرُكَ فِي بَيْتِكَ وَ عَلَى كُلِّ مَأْتِيٍّ إِكْرَامُ زَائِرِهِ
فَيَا خَيْرَ مَنْ طُلِبَ مِنْهُ اَلْحَاجَاتُ وَ رُغِبَ إِلَيْهِ أَسْأَلُكَ يَا اَللَّهُ يَا رَحْمَانُ يَا رَحِيمُ بِرَحْمَتِكَ اَلَّتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ
وَ بِحَقِّ اَلْوَلاَيَةِ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ أَنْ تُعْطِيَنِي فَكَاكَ رَقَبَتِي مِنَ اَلنَّارِ
اَللَّهُمَّ إِنِّي أَتَوَجَّهُ إِلَيْكَ بِمُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ أُقَدِّمُهُمْ بَيْنَ يَدَيْ حَوَائِجِي
فَاجْعَلْنِي عِنْدَكَ اَللَّهُمَّ بِهِمْ- (وَجِيهاً فِي اَلدُّنْيٰا وَ اَلْآخِرَةِ وَ مِنَ اَلْمُقَرَّبِينَ) [9]
اَللَّهُمَّ اِجْعَلْ صَلاَتِي بِهِمْ مَقْبُولَةً وَ دُعَائِي بِهِمْ مُسْتَجَاباً وَ ذَنْبِي بِهِمْ مَغْفُوراً
وَ رِزْقِي بِهِمْ مَبْسُوطاً وَ حَوَائِجِي بِهِمْ مَقْضِيَّةً فَانْظُرْ إِلَيَّ بِوَجْهِكَ اَلْكَرِيمِ نَظْرَةً رَحِيمَةً
أَسْتَوْجِبُ بِهَا اَلْكَرَامَةَ عِنْدَكَ ثُمَّ لاَ تَصْرِفْهُ عَنِّي أَبَداً بِرَحْمَتِكَ يَا مُقَلِّبَ اَلْقُلُوبِ وَ اَلْأَبْصَارِ
ثَبِّتْ قَلْبِي عَلَى دِينِكَ وَ دِينِ مَلاَئِكَتِكَ وَ لاَ تُزِغْ قَلْبِي بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنِي وَ هَبْ لِي مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ اَلْوَهّٰابُ
اَللَّهُمَّ إِلَيْكَ تَوَجَّهْتُ وَ مَرْضَاتَكَ طَلَبْتُ وَ تَوْبَتَكَ اِبْتَغَيْتُ وَ بِكَ آمَنْتُ وَ عَلَيْكَ تَوَكَّلْتُ
اَللَّهُمَّ فَأَقْبِلْ إِلَيَّ بِوَجْهِكَ وَ أَقْبِلْ بِوَجْهِي إِلَيْكَ اَللَّهُمَّ اِفْتَحْ مَسَامِعَ قَلْبِي لِذِكْرِكَ
وَ أَتْمِمْ نِعْمَتَكَ عَلَيَّ وَ فَضْلَكَ فَإِنَّكَ أَحَقُّ اَلْمُنْعِمِينَ أَنْ تُتِمَّ نِعْمَتَكَ عَلَيَّ وَ فَضْلَكَ
لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ وَحْدَكَ لاَ شَرِيكَ لَكَ
ثُمَّ تَقْرَأُ آيَةَ اَلْكُرْسِيِّ وَ اَلْمُعَوِّذَتَيْنِ وَ سَبِّحْ سَبْعاً وَ اِحْمَدِ اَللَّهَ سَبْعاً وَ كَبِّرِ اَللَّهَ سَبْعاً وَ هَلِّلْ سَبْعاً ثُمَّ تَقُولُ
اَللَّهُمَّ لَكَ اَلْحَمْدُ عَلَى مَا هَدَيْتَنِي وَ لَكَ اَلْحَمْدُ عَلَى مَا فَضَّلْتَنِي
وَ لَكَ اَلْحَمْدُ عَلَى مَا شَرَّفْتَنِي وَ لَكَ اَلْحَمْدُ عَلَى كُلِّ بَلاَءٍ حَسَنٍ اِبْتَلَيْتَنِي اَللَّهُمَّ تَقَبَّلْ صَلاَتِي
وَ دُعَائِي وَ طَهِّرْ قَلْبِي وَ اِشْرَحْ صَدْرِي وَ تُبْ عَلَيَّ إِنَّكَ أَنْتَ اَلتَّوّٰابُ اَلرَّحِيمُ .
[1] ) سوره الحج، آیه 65. [2] ) سوره فاطر، آیه 41.
[3] ) سوره الزمر، آیه 42. [4] ) سوره النور، آیه 40.
[5] ) سوره آل عمران، آیات 190-194. [6] ) سوره النجم، آیه 45.