دعا هنگام طلوع آفتاب عید فطر (بلدالامین)
۱۰ خرداد ۱۳۹۴ 0 ادعیه و زیاراتیوم الاول من شهر شوال؛ فَإِذَا خَرَجْتَ إِلَى صَلَاةِ الْعِيدِ فَاسْتَفْتِحْ خُرُوجَكَ بِالدُّعَاءِ إِلَى أَنْ تَدْخُلَ مَعَ الْإِمَامِ فِي الصَّلَاةِ فَتَقُولُ
روز اول ماه شوال؛ پس هنگامی که برای نماز عید خارج شدی، پس خروج خود را با این دعا آغاز کن به سوی داخل شدن در نماز (صبح) همراه با امام (امام جماعت) پس می گویی:
اللَّهُمَّ إِلَيْكَ وَجَّهْتُ وَجْهِي وَ إِلَيْكَ فَوَّضْتُ أَمْرِي وَ عَلَيْكَ تَوَكَّلْتُ اللَّهُ أَكْبَرُ عَلَى مَا هَدَانَا اللَّهُ أَكْبَرُ إِلَهُنَا
وَ مَوْلَانَا اللَّهُ أَكْبَرُ عَلَى مَا أَوْلَانَا وَ حُسْنِ مَا أَبْلَانَا اللَّهُ أَكْبَرُ وَلِيُّنَا الَّذِي اجْتَبَانَا
اللَّهُ أَكْبَرُ رَبُّنَا الَّذِي خَلَقَنَا وَ سَوَّانَا اللَّهُ أَكْبَرُ رَبُّنَا الَّذِي بَرَأَنَا اللَّهُ أَكْبَرُ الَّذِي أَنْشَأَنَا
اللَّهُ أَكْبَرُ الَّذِي بِقُدْرَتِهِ هَدَانَا اللَّهُ أَكْبَرُ الَّذِي بِدِينِهِ حَيَّانَا اللَّهُ أَكْبَرُ الَّذِي مِنْ فِتْنَتِهِ عَافَانَا
اللَّهُ أَكْبَرُ الَّذِي بِالْإِسْلَامِ اصْطَفَانَا اللَّهُ أَكْبَرُ الَّذِي فَضَّلَنَا بِالْإِسْلَامِ عَلَى مَنْ سِوَانَا
اللَّهُ أَكْبَرُ وَ أَكْبَرُ سُلْطَاناً اللَّهُ أَكْبَرُ وَ أَعْلَى بُرْهَاناً اللَّهُ أَكْبَرُ وَ أَجَلُّ سُبْحَاناً اللَّهُ أَكْبَرُ وَ أَقْدَمُ إِحْسَاناً
اللَّهُ أَكْبَرُ وَ أَعَزُّ أَرْكَاناً اللَّهُ أَكْبَرُ وَ أَعْلَى مَكَاناً اللَّهُ أَكْبَرُ وَ أَسْنَى شَأْناً اللَّهُ أَكْبَرُ نَاصِرُ مَنِ اسْتَنْصَرَ
اللَّهُ أَكْبَرُ ذُو الْمَغْفِرَةِ لِمَنِ اسْتَغْفَرَ اللَّهُ أَكْبَرُ الَّذِي خَلَقَ فَصَوَّرَ اللَّهُ أَكْبَرُ الَّذِي أَمَاتَ فَأَقْبَرَ
اللَّهُ أَكْبَرُ الَّذِي إِذَا شَاءَ أَنْشَرَ اللَّهُ أَكْبَرُ أَقْدَرُ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ وَ أَظْهَرُ
اللَّهُ أَكْبَرُ رَبُّ الْخَلْقِ وَ الْبَرِّ وَ الْبَحْرِ اللَّهُ أَكْبَرُ كُلَّمَا سَبَّحَ اللَّهَ شَيْءٌ وَ كَمَا يُحِبُّ اللَّهُ أَنْ يُكَبَّرَ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَ رَسُولِكَ وَ نَبِيِّكَ وَ صَفِيِّكَ وَ نَجِيِّكَ وَ أَمِينِكَ
وَ نَجِيبِكَ وَ صَفْوَتِكَ مِنْ خَلْقِكَ وَ خَلِيلِكَ وَ خَاصَّتِكَ وَ خِيَرَتِكَ مِنْ بَرِيَّتِكَ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَ رَسُولِكَ الَّذِي هَدَيْتَنَا بِهِ مِنَ الضَّلَالَةِ وَ عَلَّمْتَنَا بِهِ مِنَ الْجَهَالَةِ
وَ بَصَّرْتَنَا بِهِ مِنَ الْعَمَى وَ أَقَمْتَنَا بِهِ عَلَى الْمَحَجَّةِ الْعُظْمَى وَ سَبِيلِ التَّقْوَى
وَ أَخْرَجْتَنَا بِهِ مِنَ الْغَمَرَاتِ إِلَى جَمِيعِ الْخَيْرَاتِ وَ أَنْقَذْتَنَا بِهِ مِنْ شَفَا جُرُفِ الْهَلَكَاتِ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ أَفْضَلَ وَ أَكْمَلَ وَ أَشْرَفَ وَ أَكْبَرَ وَ أَطْهَرَ وَ أَطْيَبَ
وَ أَتَمَّ وَ أَعَمَّ وَ أَزْكَى وَ أَنْمَى وَ أَحْسَنَ وَ أَجْمَلَ مَا صَلَّيْتَ عَلَى أَحَدٍ مِنَ الْعَالَمِينَ
اللَّهُمَّ عَظِّمْ بُرْهَانَهُ وَ أَعْلِ مَكَانَهُ وَ أَكْرِمْ فِي الْقِيَامَةِ مَقَامَهُ وَ شَرِّفْ مَقَامَهُ فِي الْقِيَامَةِ
وَ عَظِّمْ عَلَى رُءُوسِ الْخَلَائِقِ حَالَهُ اللَّهُمَّ اجْعَلْ مُحَمَّداً وَ آلَ مُحَمَّدٍ
يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَقْرَبَ الْخَلْقِ مِنْكَ مَنْزِلَةً وَ أَعْلَاهُمْ مَكَاناً وَ أَفْسَحَهُمْ لَدَيْكَ مَجْلِساً
وَ أَعْظَمَهُمْ عِنْدَكَ شَرَفاً وَ أَرْفَعَهُمْ مَنْزِلًا اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ عَلَى أَئِمَّةِ الْهُدَى الْأَئِمَّةِ الْمَهْدِيِّينَ
وَ الْحُجَجِ عَلَى خَلْقِكَ وَ الْأَدِلَّاءِ عَلَى سُنَّتِكَ وَ الْبَابِ الَّذِي مِنْهُ تُؤْتَى
وَ التَّرَاجِمَةِ لِوَحْيِكَ كَمَا اسْتَنُّوا سُنَّتَكَ النَّاطِقِينَ بِحُكْمِكَ وَ الشُّهَدَاءِ عَلَى خَلْقِكَ
اللَّهُمَّ اشْعَبْ بِهِمُ الصَّدْعَ وَ ارْتُقْ بِهِمُ الْفَتْقَ وَ أَمِتْ بِهِمُ الْجَوْرَ وَ أَظْهِرْ بِهِمُ الْعَدْلَ
وَ زَيِّنْ بِطُولِ بَقَائِهِمُ الْأَرْضَ وَ أَيِّدْهُمْ بِنَصْرِكَ وَ انْصُرْهُمْ بِالرُّعْبِ وَ قَوِّ نَاصِرَهُمْ
وَ اخْذُلْ خَاذِلَهُمْ وَ دَمْدِمْ عَلَى مَنْ نَصَبَ لَهُمْ وَ دَمِّرْ عَلَى مَنْ غَشَمَهُمْ وَ افْضُضْ بِهِمْ رُءُوسَ الضَّلَالَةِ
وَ شَارِعَةَ الْبِدَعِ وَ مُمِيتَةَ السُّنَنِ وَ الْمُتَعَزِّزِينَ بِالْبَاطِلِ وَ أَعِزَّ بِهِمُ الْمُؤْمِنِينَ وَ أَذِلَّ بِهِمُ الْمُنَافِقِينَ وَ الْكَافِرِينَ
وَ جَمِيعَ الْمُلْحِدِينَ وَ الْمُخَالِفِينَ فِي مَشَارِقِ الْأَرْضِ وَ مَغَارِبِهَا يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ
اللَّهُمَّ وَ صَلِّ عَلَى جَمِيعِ الْمُرْسَلِينَ وَ النَّبِيِّينَ الَّذِينَ بَلَغُوا عَنْكَ الْهُدَى وَ اعْتَقَدُوا لَكَ الْمَوَاثِيقَ بِالطَّاعَةِ
وَ دَعَوُا الْعِبَادَ إِلَيْكَ بِالنَّصِيحَةِ وَ صَبَرُوا عَلَى مَا لَقُوا مِنَ الْأَذَى وَ التَّكْذِيبِ فِي جَنْبِكَ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ عَلَيْهِمْ وَ عَلَى ذَرَارِيِّهِمْ وَ أَهْلِ بُيُوتَاتِهِمْ وَ أَزْوَاجِهِمْ وَ جَمِيعِ أَشْيَاعِهِمْ
وَ أَتْبَاعِهِمْ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ وَ الْمُسْلِمِينَ وَ الْمُسْلِمَاتِ الْأَحْيَاءِ مِنْهُمْ وَ الْأَمْوَاتِ وَ السَّلَامُ عَلَيْهِمْ جَمِيعاً
فِي هَذِهِ السَّاعَةِ وَ فِي هَذَا الْيَوْمِ وَ رَحْمَةُ اللَّهِ وَ بَرَكَاتُهُ اللَّهُمَّ اخْصُصْ أَهْلَ بَيْتِ نَبِيِّكَ الْمُبَارَكِينَ السَّامِعِينَ الْمُطِيعِينَ
لَكَ الَّذِينَ أَذْهَبْتَ عَنْهُمُ الرِّجْسَ وَ طَهَّرْتَهُمْ تَطْهِيراً بِأَفْضَلِ صَلَوَاتِكَ وَ نَوَامِي بَرَكَاتِكَ وَ السَّلَامُ عَلَيْهِمْ وَ رَحْمَةُ اللَّهِ وَ بَرَكَاتُه